بل هي أساس لمشروع يهدف إلى استعادة المعنى والجمال والإرث في حياتنا المعاصرة
نحن نبني عالما مُنتقى بعناية
حيث يلتقي الفن الإسلامي والتصميم والحضور بنية واضحة
نحن فخورون بهويتنا
ونؤمن أن الهوية الحقيقية هي إرث
نوع من الرفاهية المقدّسة
لا يمكن تقليدها
هذا مجرد بداية
عودة إلى ما لم يُفقد أبدا
يعيش فينا
بصمت
إلى الأبد